من يلقى نظرة على تلك القطعة الفنية فربما يعتقد انها قد تم رسم التى تظهر فى خلفيتها السماء فى وقت لاحق عن الاخرى التى خلفيتها اللون البنى و لكن المدهش حقاً أن تلك اللوحة لم يعاد رسمها كل ما هنالك أنها قد تعرضت لاشعة الليزر لاعادتها للحياة مجدداً وقد وضحت الرؤية شيئاً فشيئاً حتى كانت المفاجأة فى خلفية الصورة التى تأثرت بعوامل الجو والزمن لتمحى تماماً , وتعد اشعة الليزر اكتشاف مذهل لاعادة تلك اللوحات للحياة ومقارنة بينه وبين طرق التنظيف والترميم القديمة بالمواد الميكانيكة والكيمايئة كون هذه الطريقة تبدو عديمة الاثر بالبداية فيما تستمر تفاعالاتها حتى سنتين بعد استخدامها مما يصعب التنبؤ باثرها على اللوحات الفرق وجده فى تفوق التنظيف بالرمال انه فى استطاعته الوصول للمناطق الاكثر صعوبة , المشكلة الاكثر فى الترميم بالليزر هو التردد المطلوب لكل لوحة فى الشعاع الليزرى لضمان حماية التحفة من التلف
A new beginning
قبل 5 أعوام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق