كيف لنا لنعرف أن فى كل ما نكتبه شيئا ً من
الحقيقة وإلا لماذا تحققت رواية شفرة دافنشى لحقيقة وهى التى اذهلنا قدرة كاتبها
الخارقة على نسج الاكاذيب و براعته فى حبك الخدع...
فى شهر اغسطس الماضى وفى مزرعة اسكتلندية وجدتها السيدة فيونا ملاكورين معلقة باهمال يكسوها الغبار على جدار المزرعة وربما لما تطاولها يد لتزيل الغبار عنها منذ علقت هنا بعد ان اهداها احد المرضى لطبيبه المعالج عام 1960 , ولم تتوانى السيدة فيونا من حمل اللوحة والذهاب بها للبرفيسورهارى روبرتسون مدير دار سوثبى للمزدادت باسكتلندا , الذى انتقل بها للندن لاجراء بعض التجارب على العمل ومنها لمعهد هاملتون كير بجامعة كامبريدج لزيادة فى اجراء الاختبارات والتحقق من انها مؤرخة بشكل قاطع , وكانت اللوحة التى اهداها طبيب لوالد فيرونا وعند وفاته 1979 اهدتها امها لها فى عيد ميلادها الاربعين واثار هذا العمل الخبراء الذين تأكدوا أن هذا العمل أن لم يكن من اعمال دافنشى فهو له يد فيه وذكر خبراء اخرون بأن هذه اللوحة من أحد تلاميذ دافنشى ونتاج مدرسته الخاصة وقال البرفيسور كارلو بيدريتى من جامعة كاليفورنيا انه يعتقد انها لاحد تلاميذ دافنشى وقد رسمها فى وقت لاحق فى القرن السادس عشر ,ومما لاشك فيه أن اسلوب دافنشى فى الرسم وضربات فرشاته والشبه ما بين ابطاله ذلك الاسلوب المتفرد الذى لا يمكن فيه لعين المشاهد العادى أن تخطئه واضح تماماً فى تلك اللوحة ويعتقد الخبراء ان اللوحة لماريا المجدولية وابنها وربما لذلك ظل هذا العمل متخفى وغير موجود فى المتاحف الفنية او مدرج بأى من كتالوج خاص لان هذا العمل يعتبر محرم من قبل الكنيسة الكاثولكية الرومانية وتتخذ اللوحة نهج ليوناردو فى التخفى وراء شفراته المتعددة لاخفاء المعانى فى لوحاته ترتدى المراة يمكن أن يكون رمزاً للزواج
فى شهر اغسطس الماضى وفى مزرعة اسكتلندية وجدتها السيدة فيونا ملاكورين معلقة باهمال يكسوها الغبار على جدار المزرعة وربما لما تطاولها يد لتزيل الغبار عنها منذ علقت هنا بعد ان اهداها احد المرضى لطبيبه المعالج عام 1960 , ولم تتوانى السيدة فيونا من حمل اللوحة والذهاب بها للبرفيسورهارى روبرتسون مدير دار سوثبى للمزدادت باسكتلندا , الذى انتقل بها للندن لاجراء بعض التجارب على العمل ومنها لمعهد هاملتون كير بجامعة كامبريدج لزيادة فى اجراء الاختبارات والتحقق من انها مؤرخة بشكل قاطع , وكانت اللوحة التى اهداها طبيب لوالد فيرونا وعند وفاته 1979 اهدتها امها لها فى عيد ميلادها الاربعين واثار هذا العمل الخبراء الذين تأكدوا أن هذا العمل أن لم يكن من اعمال دافنشى فهو له يد فيه وذكر خبراء اخرون بأن هذه اللوحة من أحد تلاميذ دافنشى ونتاج مدرسته الخاصة وقال البرفيسور كارلو بيدريتى من جامعة كاليفورنيا انه يعتقد انها لاحد تلاميذ دافنشى وقد رسمها فى وقت لاحق فى القرن السادس عشر ,ومما لاشك فيه أن اسلوب دافنشى فى الرسم وضربات فرشاته والشبه ما بين ابطاله ذلك الاسلوب المتفرد الذى لا يمكن فيه لعين المشاهد العادى أن تخطئه واضح تماماً فى تلك اللوحة ويعتقد الخبراء ان اللوحة لماريا المجدولية وابنها وربما لذلك ظل هذا العمل متخفى وغير موجود فى المتاحف الفنية او مدرج بأى من كتالوج خاص لان هذا العمل يعتبر محرم من قبل الكنيسة الكاثولكية الرومانية وتتخذ اللوحة نهج ليوناردو فى التخفى وراء شفراته المتعددة لاخفاء المعانى فى لوحاته ترتدى المراة يمكن أن يكون رمزاً للزواج
مؤشرات على وجود دافنشي: 1. A التشابه بين الصبي والطفل في لوحته الشهيرة مادونا و الصخور، 2. A مميز "V" شكل في منتصف شعري المرأة كالتى فى لوحته الشهيرة العشاء الأخير، 3. وغالبا ما فلور دو ليزا ان يكون شعارا الخفية للدير سيون السرية، 4. المنطقة من خلف الكتف المرأة هي التي لم تكتمل والشائعة في أعمال دافنشي، 5. A تتبع الرقم في العشاء الأخير يطابق تماما الخطوط العريضة للمرأة في هذه اللوحة، 6. إصبع الطفل الثاني هو أطول من إصبع القدم الكبير وذلك آخر الكلاسيكية ميزة دافنشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق