السبت، 9 أغسطس 2008

لوحة فى مشهد

the bolt1789


louis and venus يمكنك الضغط لترى اللوحة بحجم اكبر هاتان اللوحتان لا اعلم عندما اراهما اشعر انه هناك شئ ما يربطهما ببعض واعتقد انهما لا يصلحا سوى كثنائى تسللى بالرغم من اختلاف الفنان

هناك 23 تعليقًا:

الريم يقول...

رشروش الصورتين تحفة وفعلا الضوء مع الستاير حسيت انى بتفرج على تمثلية بس حاسة ان الصورةالتانية مش عارفة يمكن تكون جريئة شوية عشان البطلة لابسة مش لابسة

RASHA يقول...

ريم مبسوطة ان الصور عجبتك اعتقد ان الصورة التانية فيها حاجات جميلة ومعنى قوى اهم من ان الموديل مش لابسة وبعدين الفترة الزمنية اللى رسمت فيها اللوحة فى اواخر القرن السابع عشر عرى الجزء الاعلى من جسم المراة كانت موضة سائدة فى الملابس وينظر لها بشكل عادى تعرفى فى لوحات عالمية رائعة ولكن موضوع العرى فيها بيجعلنى احرج انا اقوم بعرضها الفترة تحياتى يا جميلة

صاحب المضيفة يقول...

هو الرسم تحفة صحيح

لكن لي نفس تعليق الريم بالظبط

الصورة اوفر حبتين


مدونة رقيقة وكلها رومانسية ورقة


تحياتي

wael يقول...

بالنسبة للوحة الأولى :
جاءني هاجس بأنها تحكي قصة غرام مسلوب ، بمعنى أن الشاب تبدو عليه إمارات الفقر الواضح في ملابسه وهيئته .. ودخل خلسة إلى مخدع عشيقته والتي يبدو أنها سليلة الأسر الغنية .. تحكي الصورة - حسب رأيي - فرحة اللقاء المختلس .. ثم ممارسة الحب في الركن المظلم من السرير !

بالنسبة لتفاصيل اللوحة نفسها :

بهرني كثيراً دقة الرسام في تحديد فستان الفتاة (بالذات الجزء السفلي منه) .. فقد تمكن ببراعة باستخدام الظلال تجسيد الفسان بصورة ثلاثية الأبعاد .. نفس البراعة موجود على ساقي الشاب .. أيضاً الستارة الحمراء والشرشف المفروش على السرير !!

كما قلتي أنتي يا شاشا .. فجأة قفزت في ذهني موسيقي كلاسيكية بدت كخلفية مناسبة لرقصة العاشقين ! فهل هي إهداء أخر من الرسام ؟؟؟





بالنسبة للوحة الثانية :

لا أعرف بالضبط !! لكني سأقول ما لمسته من هذه اللوحة ..
بعد الإنتهاء من ممارسة الحب ، شعر الشاب بلهفة مفاجئة لحبيبته ، فقام من رقدته بجانبها وحاول رؤية وجهها مرة أخرى .. ولم يتمكن من رؤيتها بسبب الظلام والذي تسبب فيه الستارة القاتمة .. فأزاح الستارة بيده ليسمح للضوء بالتسلل على وجه حبيبته !

هنا فتاته يبدو عليها الاستسلام للنوم على عكس فتانا .. أيضاً الفتاة تبدو عليها أولى أعراض الحمل (واضحة بعض الشيء عند البطن بالذات) ..

الحرفية واختيار الألوان ووترتيب الظلال تضاهي الصورة الأولى .. لذلك لن أكرر الوصف التفصيلي ..

بالنسبة للعري ..
لا أعتقد أنه يسبب مشكلة إحراجية لشخص ما .. أنه عري لا يهدف لشيء ماجن أو قيم ما سافلة .. من يدقق جيداً في الصورة بالتأكيد ستترفع نفسه عن غرض أخر غير التأمل في الصورة نفسها .. أما من يعاني من تدهور في ذوقه الفني فسينظر للصورة على أنها مجرد صورة إباحية .. أعتقد بأن وجه الفتاة النائمة أو المفكرة كفيل بتنمية كافة أسئلة الفضول تجاه ما حدث في تلك اللحظة المبهمة !!


أعتذر لطول تعليقي ، وأشكرك خالصاً لإهدائي لحظات جميلة من التأمل الصافي الجميل ..

RASHA يقول...

صاحب المضيفة سعيدة لمرورك واعجابك بمدونتى اعتقد انه المرور الاول لك واتمنى ان تكررها باستمرار تحياتى

RASHA يقول...

عرين الغضب اللوحات المسرحية يتيح فيها الفنان فرصة اطلاق العنان لخيال المشاهد واعتقد انك تملك الخيال الخصب اشكرك لتعليقك الممتع

صباح الصباح يقول...

شاشا..
اولا احييكى على الرقة البادية فى اسلوب العرض.. ثانيا: توزيع الاضاءة امر حيوى ويلمس اوتار المشاعر ليس فى هذة الصةرو فقط ولكن عندما اذهب للسينما.. اكثر ما يلفت نظرى فى الفيلم شيئان .. توزيع الاضاءة والموسيقى التصويرية..
فيلم واحد من الناس فاكراة.. لما عزت ابو عوف كان فى المحكمة فى جلسة القتل المتهم بها ابنة.. لاحظى الزووم ان للكامير على عزت من فوق (مسقط راسى) وكان يرتدى بدلة بيضاء بالكامل والصورة بالكامل من حولة بالملابس الداكنة حتى لا يكاد بيبن فيها سواة..
مشهد تانى لنفس الفيلم .. قتل منة شلبى .. عندما القوها من السيارة فى الطريق.. لاحظى الدخان المنبعث من جسدها.. هذا لانها لم تزل مقتولة منذ لحظات.. وهذا الدخان هو حرارة الدم المنبعث منها.. مشهد اكثر من رائع..

احييكى جدا.. جدا.. وان كانت اللوحة الثانية حقيقة فى قمة الجمال .. بجد.. ولكن شعرت ببعض الحياء منها..
دمت بكل الود.

صباح الصباح يقول...

شاشا..
عذرا ولكن لى ملاحظة على صورة المدونة . كلما فتحت المدونة ونظرت الى الصورة يلفن نظرى الصندل المفتوح الذى ترتدية الفتاة.. احس ان وجودة خطا تماما.. لماذا.. لا سبب واضح.. ولكن احس انة دخيل وبشدة على الصورة.. ربما لونة لا يتناسب مع الصورة بالكامل.. لا ادرى..
هى ملاحظة بسيطة جدا.. غريبة.. ولكن قولى لى ما رايك؟؟
دمت بكل ود

tarek alghnam يقول...

فعلا اللوحتين رائعتين
والاروع شرحك ووصفك لهما
وان كان لى تحفظ على الصورة العاريه
بس انا بشكرك لانى لاول مرة احس بجمال الصور
تقبلى تحياتى
ودمتى بود

RASHA يقول...

صباح الصباح اشكرك واعتقد ان الضوء فى اللوحتين زادهما جمالا لم اشاهد الفيلم لكنى اعلم تماما متى تاثير الاضاءة والموسيقى على اى عمل فنى وبالنسبة للصندل لو لاحظت بوست الجمال الاغريقى ستكتشف ان كل الفتيات يرتدين هذا الصندل واضح انه كان موضة سائدة فى هذا الزمان ولكنى اعتقد انه متماشى مع الملابس البسيطة التى ترتديها الفتيات تحياتى لك ولرايك الجميل مودتى لك

RASHA يقول...

طارق الغنام اشكرك واحترم تحفظك دومت بخير دائما

أسماء علي يقول...

مع الاضاءة .. و ذلك الجو الخاص

و شرحك الهادئ

شعرت بأنني في واحة جميلة ..

دمتِ متميزة عزيزتي ..

!!! عارفة ... مش عارف ليه يقول...

الأولى :
أبلغ ما توصف به هو كلمة "جامحة" التي ذكرتيها فعلا توصيف أكثر من رأع للحظة أكثر من ملتهبه .. العشق يتدفق من ثناياها

وقد تكون هذه اللوحة أكثر إثارة من اللوحة الثانية المتهمة بالعري

وذكرتني هذه اللوحة بمبدع أخر وهو عبقري التصوير عبدالعزيز فهمي في فيلم "زوجتي والكلب" حينما استعرض عضلاته كمدير تصوير ليقدم وثيقة سينمائية في .. الرسم بالضوء

الثانية:
اتفق معك في أن التساؤل المطروح على وجه الحبيب والعزوف الظاهر على وجه الفتاة أروع بكثير من اي تفاصيل أخرى إنها ليست لحظة حميمة .. فهي تحمل الكثير من الفرضيات التي قد تنهي العلاقة .. ربما


شكراً لك
وليد

غير معرف يقول...

ليه كده فين البوست بتاع النهارده...؟!
بجد كنت علي امل اني احس حاجة جديدة ... هاحاول اجاي تاني كمان شوية علي امل بان يكون هناك جديد..

RASHA يقول...

اسماء اشكرك يا جميلة

RASHA يقول...

عارفة مش عارف ليه اعتقد انك تملك الخيال الواسع الذى اطلقت له العنان هكذا عزيزى جان لويس وفراجونار حققا رغبتهما بانهما جعلا كل من يرى اللوحات يتكهن بما سوف يحصل

maYHam يقول...

So Powerful paintings

I am fully absorbed by all of these pieces

Reminded Me Of mu old passion for Renoire Who I think wasa th master of Portrais

please keep posting about the artحاولي تكون المدونة بتعبر من خلال الصورة فقط لا غير وتتركي العنان لتخيل الزوار

شكرً

Ehab يقول...

اللوحتين جمال جدا بصراحه
ولكن اسمحيلي لم اراهم بنفس منظورك تماما
صحيح فكرة تسلسلهم صحيحه جدا وشعرت بها ايضا لكن مش بنفس التسلسل اللي انتي شايفاه
انا شايف ان الوحه التانيه بعد ما انتهت الرقصه الأولي في الصوره الولى وهي تعبير ضمنى عن علاقتهم ببعض في الليل
تيجي اللوحه التانيه لمشهد الصباح وهو يفيق لينظر اليها بجواره وهي لا تزال نائمه والحمام يبدو كنور الصباح بحد ذاته يتأملها هو في ابتسامه حب ورضا وهي تبتسم برغم نومها دليل رضاها عن العالم كله لمجرد وجوده بجانبها
وكأن اللوحه تقول ان الحب والسعاده يرسمان البهجه والبسه على وجوهنا سواء صاحيين او نايمين
واللوحتين فعلا عباره عن ليل ونهار كأنهم متسلسلين زي الليل والنهار
وطبعا جايز اكون انا فاهم غلط لكن حبيت بس اقول رايي
تحياتي

سلاااااااااااااااااام

RASHA يقول...

انا من كنت محتاجا اشكرك لتعليقك ودمت بخير

RASHA يقول...

ألشنكوتى الكبير تحياتى لخيالك الجميل

drpharma يقول...

ايه الجمال ده متعتينا والله

غير معرف يقول...

فى الصورة الاولى
هناك احتمالين ان المرأة تحاول منع الفتى من غلق مزلاج الباب و لكن هو يمنعها فتستسلم له
الاحتمال الثانى انها تتأكد انه يغلق المزلاج بإحكام كى يطمأن قليها لسرية الامر ولكن الالوان و طريقة رسم الفراش بشكل مبعثر و طياته الكتير والظل و الالوان التى توحى بالكآبة تنم عن حادث اغتصاب لتلك امرأة و هى لا تسطيع المقاومة فتستسلم و اما التفاحة المرسومة على المنضدة ربما تشير الى حادثة الاغراء وطرد آدام وحواء من الجنة و مع ذلك تترك الصورة الكثير من الغموض فى النفس

اللوحة الثانية
عندما شاهدتها تذكرت فى الحال الهة افروديت او فينوس الهة الخصوبة (الجنس) عند الاغريق لانها تشبهها الى حد ما و ربما فنانو ذلك الوقت كانوا يملون الى رسوم الادامية العارية و يكون من وحى خيالهم فربما ملامح اللوحة تقول شئ غير المرسوم او المشار اليه و فى وقت ما اطلق على هذه اللوحات التى تكون من هذا النوع اللاإنسانية

......... يقول...

فى الصورة الاولى
هناك احتمالين ان المرأة تحاول منع الفتى من غلق مزلاج الباب و لكن هو يمنعها فتستسلم له
الاحتمال الثانى انها تتأكد انه يغلق المزلاج بإحكام كى يطمأن قليها لسرية الامر ولكن الالوان و طريقة رسم الفراش بشكل مبعثر و طياته الكتير والظل و الالوان التى توحى بالكآبة تنم عن حادث اغتصاب لتلك امرأة و هى لا تسطيع المقاومة فتستسلم و اما التفاحة المرسومة على المنضدة ربما تشير الى حادثة الاغراء وطرد آدام وحواء من الجنة و مع ذلك تترك الصورة الكثير من الغموض فى النفس

اللوحة الثانية
عندما شاهدتها تذكرت فى الحال الهة افروديت او فينوس الهة الخصوبة (الجنس) عند الاغريق لانها تشبهها الى حد ما و ربما فنانو ذلك الوقت كانوا يملون الى رسوم الادامية العارية و يكون من وحى خيالهم فربما ملامح اللوحة تقول شئ غير المرسوم او المشار اليه و فى وقت ما اطلق على هذه اللوحات التى تكون من هذا النوع اللاإنسانية